اقرأ أيضًا: ما هو التسلسل الهرمي للشركات
في معظم المقابلات الشخصية الحالية، يلقي المسؤول عن إلقاء المقابلة سؤالا مباشرا قد يعتبر من أكثر الأسئلة الصعبة والمباشرة في الوقت نفسه: ما أكبر نقاط ضعفك؟ سؤال كهذا، على الرغم من وضوحه وبساطته وتلقائيته، فإن إجابتك له ستكشف الكثير عن شخصيتك أمام محدثك، وربما يكون من ضمن الأسئلة التي تجعله يكوّن صورة جيدة عنك تتيح له اتخاذ القرار لاحقا بشأنك.
ومع ذلك، من الضـروري أن تختار بدايات الحوار الصحيحة التي تكسر بها الجليد وفقا لنمط المقابلة ومستوى الشخص الذي يُجري معك الحوار، ومستوى الظروف المحيطة أيضا.
لاجتياز الأسئلة الصعبة والمخادعة.. إليك هذا الدليل المختصر للمقابلات الشخصية
كيف تغيرت منتجات أو خدمات الشركة، أو تحسنت على مر السنين؟
أما في حالة عدم وجود شركات أخرى، فغالبًا ما يكون السبب أنك تؤمن بهذه الشركة وترغب في الحصول على نور الإمارات الوظيفة بها، وضح ذلك في إجابتك.
أجب عن الأسئلة التالية قبل التقدم للمقابلة: ما المهارات أو القيم أو السلوكيات التي توضحها؟ كيف يمكنك استخدامها لصالح الشركة؟
في حالة أنك تعمل حاليًا في وظيفة، ينبغي أن توضح لمسؤول التوظيف سياسات الشركة في التعامل مع رحيل الموظفين، هل فترة الإشعار أسبوعين أم شهر أم أكثر؟ ينبغي التزام الوضوح حتى لا تتسبب اختلاف في تأخير عملية التوظيف والاختيار والتجهيز.
للمزيد من المعلومات عن اسئلة المقابلات تحقق من هذين الدليلين:
القيام بمقابلة عمل يبدو كقيامك بامتحان دون وجود أجوبة صحيحة وخاطئة محددة.
إن سؤال “لماذا تم طردك” من أكثر الأسئلة الشائعة في مقابلات العمل، والتي تسبب إرباكًا للمتقدم، لذلك يمكنك الإجابة كما يلي:
على سبيل المثال، يمكن طرح الإجابة التالية لتوضيح الأهداف طويلة المدى:
إجابة هذا السؤال ينبغي أن تتناول بيئات العمل التي عملت بها من قبل واذكر البيئة المثالية التي حققت بها أكبر إنتاج.
كن حذراً مع هذا السؤال. إنه فخ! لا تجعل هذا السؤال يدمر ثقتك بنفسك. لقد قاموا بمقابلتك، مما يعني أنك واحدٌ من هؤلاء ’المرشحين المؤهلين بشكلٍ جيد‘.